Saturday, December 03, 2005

اكاذيب حول التوراة

افتراءات في الكتاب المقدس على نبينا موسى
الجزء الأول
موسي يحقق مع الله ويجادله النص
من سفر الخروج3: 10 فالان هلم فارسلك الى فرعون و تخرج شعبي بني اسرائيل من مر 3: 11 فقال موسى لله من انا حتى اذهب الى فرعون و حتى اخرج بني اسرائيل من مصر 3: 13 فقال موسى لله ها انا اتي الى بني اسرائيل و اقول لهم اله ابائكم ارسلني اليكم فاذا قالوا لي ما اسمه فماذا اقول لهم 3: 14 فقال الله لموسى اهيه الذي اهيه و قال هكذا تقول لبني إسرائيل اهيه ارسلني اليكم 3: 15 و قال الله أيضا لموسى هكذا تقول لبني إسرائيل يهوه اله إبائكم اله إبراهيم و اله اسحق و اله يعقوب أرسلني أليكم هذا اسمي الى الأبد و هذا ذكري إلى دور فدورالسيناريو الرب : موسي جهز نفسك فسوف أرسلك إلي فرعون لتخرج شعبي موسي : من أنا حتى اذهب إلي فرعون ؟!!!!!موسي : هي العملية سهله كده اذهب و أتحدث إلى بني إسرائيل و أقول لهم اله إبائكم أرسلني أليكم أكيد سيسألونني ما اسم هذا الإله فأنت عارف اليومين دول عمليات النصب كثيرة جدا فلا بد من أتحقق من شخصيتك واعرف اسمك من خلال تحقيق الشخصية الخاصة بك أو جواز سفر أو تحضر اثنين موثوق فيهم بأنك الرب اله إبائي ، متزعلش مني ولاد الحرام مخلو ش حاجة لولاد الحلال الرب : اهيه الذي اهيه هكذا تقول لبني إسرائيل اهيه أرسلني أليكمموسي : الا يدعي اسمك يسوع ، أو تدعي الأب وابن وروح القدس اله أواحد الرب : أنت مش بتفهم عربي هكذا تقول لبني إسرائيل يهوه يهوه اله إبائكم اله إبراهيم و اله اسحق و اله يعقوب أرسلني أليكم هذا اسمي إلى الأبد و هذا ذكري إلى دور فدورموسي : أنا أسف سيادتكم مش كنت تقول من الأول ان حضرتك اهيهالتعليق كيف لموسي ان يجادل الرب بهذه الصورة ؟كيف يتجرا موسي ويساءل الرب عن اسمه ؟وهل هناك عدد من الآلهة فيساءل موسي الرب عن اسمه ليعرفه من باقي الآلهة ؟أم كان السؤال ليتأكد موسي ان كان هذا الذي يحدثه هو الرب أم لا؟ وهل هو يعرف اسم الرب ؟ذكر الرب لموسي بأنه يدعي (يهوه ) فلم يقل له انه يدعي (يسوع الرب )ولم يقل له بأنه يدعي ( أب وابن وروح القدس اله أواحد ) بل انه أكد له ان هذا اسمه إلي الأبد أي هو(يهوه ) وسوف يظل (يهوه
موسي والرب يكونا عصابة لسرقة المصريين !!!!{قُلْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء} النص من سفر الخروج 3: 22
بل تطلب كل امراة من جارتها و من نزيلة بيتها امتعة فضة و امتعة ذهب و ثيابا و تضعونها على بنيكم و بناتكم فتسلبون المصريين : 35 و فعل بنو اسرائيل بحسب قول موسى طلبوا من المصريين امتعة فضة و امتعة ذهب و ثيابا 12: 36 و اعطى الرب نعمة للشعب في عيون المصريين حتى اعاروهم فسلبوا المصريين
السيناريو
الرب : يا موسي خزائن ملكي فارغة موسي : وما العمل يارب ؟الرب : نكون عصابة لسرقة أمتعة المصريين من الذهب والفضة موسي : وكيف يارب ؟الرب : تطلب كل امرأة من بني إسرائيل من جارتها و من نزيلة بيتها أمتعة فضة و أمتعة ذهب و ثيابا و تضعونها على بنيكم و بناتكم فتسلبون المصريينموسي : وإذا رفض المصريين ؟الرب : اترك الموضوع هذا لي موسي : يعني حتعمل إيه أشركني معك ؟ الرب : سوف اجعل المصريون يثقون فيكم ويحبونكم فمهما طلبتم منهم يعطونكم موسي : ( بعد مدة من الوقت ) الخطة تمت يا معلمي اقصد يا ربي ، مبروك فعل بنو إسرائيل حسب الخطة الموضوعة فطلبوا من المصريين أمتعة فضة و أمتعة ذهب و ثيابا ووجدوا نعمة في عيون المصريين حتى أعاروهم فسلبوا المصريين
التعليق
هل الله يأمر بالسرقة ؟ !!!أي اله هذا الذي يأمر بالفحشاء ؟ !!!! الم يقل لهم في الوصاية { لا تسرق} 20: 15 سفر الخروج الا يعد هذا تناقض ؟وكيف يعاقب من يرتكب هذه الجريمة ؟ وان كانت هذه أخلاق الرب فما بالك بالمخلوق ؟ولماذا يأمر الله بذلك ؟ الا يملك ان يغنيهم بالحلال ؟من منا يرضي ان يكون خالقه بهذه الأخلاق السيئة ؟ من منا يرضي ان يعبد ويؤمن باله يأمر بالسرقة والاحتيال ويشترك في ارتكابهما ؟ وهل اله بهذه الصفات يكون عادل ؟
رد القران علي هذا الافتراء{وَإِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً قَالُواْ وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءنَا وَاللّهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء أَتَقُولُونَ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ} (28) سورة الأعراف فليس هناك أعظم موسي يرفض ان يكون رسولاً لله !!!! النص :سفر الخروج
: 10 فقال موسى للرب استمع ايها السيد لست انا صاحب كلام منذ امس و لا اول من امس و لا من حين كلمت عبدك بل انا ثقيل الفم و اللسان 4: 11 فقال له الرب من صنع للانسان فما او من يصنع اخرس او اصم او بصيرا او اعمى اما هو انا الرب 4: 12 فالان اذهب و انا اكون مع فمك و اعلمك ما تتكلم به 4: 13 فقال استمع ايها السيد ارسل بيد من ترسل 4: 14 فحمي غضب الرب على موسى و قال اليس هرون اللاوي اخاك انا اعلم انه هو يتكلم و ايضا ها هو خارج لاستقبالك فحينما يراك يفرح بقلبه 15 :فَتُحَدِّثُهُ وَتُلَقِّنُ فَمَهُ الْكَلامَ، فَأُعِينُكُمَا عَلَى الْقَوْلِ، وَأُعَلِّمُكُمَا مَاذَا تَفْعَلانِ،16فَيُخَاطِبُ هُوَ الشَّعْبَ عَنْكَ ويَكُونُ لَكَ بِمَثَابَةِ فَمٍ وَأَنْتَ تَكُونُ لَهُ بِمَثَابَةِ إِلَهٍ. 17وَخُذْ بِيَدِكَ هَذِهِ الْعَصَا لِتَصْنَعَ بِهَا الْمُعْجِزَاتِ السيناريوملاحظة الرب هنا ليس الخالق العظيم وإنما هو الرب الذي في مخيلة بني إسرائيل
موسي : أيها الرب استمع الي جيداً لست أنا الشخص الذي تحدث معك أمس ولا أول أمس انسي يا سيد لم اذهب إلي فرعون فانا ثقيل الفم واللسان الـرب : ما بك ماذا حدث لك؟ ما كنت بقلكموسي : أنا كويس جداً وفي كامل قوي العقلية لكن أنا ثقيل الفم الـرب: أليس أنا الذي خلق لك الفم واللسان اترك لي هذا الأمر ولا تخف اذهب الآن كما قولت لك وسوف أكون فمك وأعلمك الكلام موسي : لا يا سيد أنا قولتها كلمة ولن ارجع فيها، فاستمع أيها السيد شوفلك شخص غيري شغله عندك رسول فأنا لم اعمل عندك من اليومبكل صراحة هناك اله اخر عرض علي أكون رسول له بمقابل مادي كبير جداً هذا بخلاف شقة وسيارة فاخر ةالـرب: أرجوك خليك معي وأنا سوف أرضيكموسي : أنا موافق لكن بشرط ترفع الراتب وتشتري لي سيارة فاخرة اخر موديل وشقه كبيرة علي النيل الـرب: {في غضب } أمرك يا موسي فانا محتجلك فليس هناك من يصلح لتعامل مع هذا الشعب القاسي قلبه السيئ أخلاقه غيرك موسي : إذن موافق علي كل شروطي الـرب: موافق طبعاً فكل الذي تطلبه سوف أنفذه لكموسي : وموضوع لساني ؟الـرب: أنا سمعت ان لك أخ اسمه هارون ؟موسي : نعم معي أخ اسمه هارون لكن لماذا يا سيد ؟ الـرب أنا عارف ان لسانه جيد ، فسوف أرسله مساعد لك وعندما تقابله حدثه بالأمر ولقن فمه الكلام فأعينكما علي القول وأعلمكما ماذا تفعلان موسي : فما هو دور هارون إذن ؟ الـرب: هو يخاطب الشعب عنك ويكون لك بمثابة فم وأنت تكون له بمثابة إله موسي : يكون بمثابة فم لي وعرفنها لكن أكون بمثابة إله له هذا الذي لا فهمه الـرب: ما الذي لا تفهمه موسي : أنا اعرف ان الإله هو الخالق والمعبود فهل أنا خلقت هارون ؟ وهل هارون عبد لي يعبدني ؟ وإذا عصاني ادخله النار ؟ يا حلوي يا أولاد أنا أصبحت اله الـرب: اله لهارون فقط موسي : المهم أنا اله مثلي مثل عيسي مافيش حد أحسن من حدالـرب: المهم خذ هذه العصا لتساعدك في إنجاز المهمة الـرب: { يحدث نفسه } ماشي يا موسي لم اعدي لك هذا وسوف انتقم منك التعليق
كيف يكون هذا الحوار بين موسي والله ؟ مستحيل يكون هذا حوار بين الخالق والمخلوق فكيف يتحدث موسي بهذه اللهجة مع رب العزة ؟؟!!! حيث نلاحظ عدم توقير موسي لله بل عدم الاحترام والطاعة وهذا يتنافى مع حسن اختيار الله لأنبيائه فحاشى لله ان يخطئ في اختيار من يصطفيه للرسالة {قَالَ يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاَتِي وَبِكَلاَمِي فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ وَكُن مِّنَ الشَّاكِرِينَ} (144) سورة الأعرافالرسول قدوة حسنة للبشر فين القدوة هنا ؟ ولو قسنا العلاقة بين موسي والرب بعلاقة رئيس بمرؤوسه فمستحل ان يتحدث المرؤوس مع رئيسه بهذه الطريقة فكلنا نعرف كيف تكون العلاقة بين كل من الرئيس والمرؤوس ، فالرئيس يتصف بالقوة وحسن القيادة والكبرياء والاحترام اما المرؤوس فيتصف بالطاعة وحسن مخاطبة رئيسه واحترامه له وتوقير ولابد ان تكون هناك قواعد واد آب وحدود في كيفية التعامل أو الحديث مع الرئيس هذا كله في تعامل البشر فيما بينها كل حسب وضعه ومكانته فما بالك في كيفية التحدث مع رب العزة الخالق العظيم {اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ} (26) سورة النمل أي عقل وأي منطق يمكن ان يتصور ان يحدث موسي عليه السلام ربه بهذه الطريقة {سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ} (180) سورة الصافات فانا الذي لا أساوي ذرة من التراب الذي كان يمشي عليه موسي عليه السلام مستحيل ان أحدث أبي بهذه الطريقة { استمع أيها السيد }، { استمع ايها السيد ارسل بيد من ترسل } كيف يتصور كاتب هذا الكلام الباطل الفاسد ان موسي عليه السلام كليم الله بهذه الأخلاق السيئة ؟!!!!! وإذا فرضنا ان موسي بهذه الأخلاق السيئة ـ وهذا مستحيل ـ كيف يقبل رب السماوات والأرض العظيم الجبار ان يتحدث معه عبد من عباده بهذه الطريقة الغير أخلاقية ؟!!!! هل هناك إنسان عاقل يمكن ان يصدق ان الله يختار احد من البشر ليكون رسولاً له ويرفض ؟!!! هل هناك إنسان عاقل يمكن ان يصدق ان الله يقول لموسي أنت اله لهارون ؟ الا يعرف الإله معني كلمة اله ؟ فالإله هو الخالق المصور الأبدي الأزلي المحي المميت إلي اخر الصفات التي لا يوصف بها الا هو فأين موسي عليه السلام من كل هذا ؟ تبرئة القران الكريم لنبي الله موسي عليه السلام وحقيقة هذا الموضوع
[[ اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى {24} قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي {25} وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي {26} وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي {27} يَفْقَهُوا قَوْلِي {28} وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي {29} هَارُونَ أَخِي {30} اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي {31} وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي {32} كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا {33} وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا {34} إِنَّكَ كُنتَ بِنَا بَصِيرًا {35} قَالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يَا مُوسَى {36} وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرَى {37}]] سورة طه 24 إلي 37
نلاحظ من الآيات القرآنية التالي :التوقير والاحترام والخشوع والتذلل في حديث موسي عليه السلام لرب العالمينان موسي عليه السلام لم يرفض أو يتهرب من تكليف الله له بالرسالة بل تضرع الي الله ان يشرح صدره ويعينه علي هذه المهمة ويثبته ان موسي عليه السلام سأل وتضرع إلي الله ان يجعل هارون أخوه نبياُ معه يشركه في الدعوة إلي الله ويشدد به اذره يا صاحب العقل السليم بين يدك ما ذكر في الكتاب المقدس عن قصة تكليف موسي وهارون بالرسالة وما ذكر عن نفس القصة في القران الكريم حكم عقلك وقلبك أي من القصتين تتفق مع العقل والمنطق والواقع ؟أي من القصتين تتفق وعظمة الخالق ؟أي من القصتين تتفق وأخلاق موسي عليه السلام ؟هل كتابهم هذا الذي يسئ إلي الله والي نبيه موسي عليه السلام كلام الله ؟والقران الذي يعظم الله ويقدسه ويثني علي نبيه موسي عليه السلام ويشيد بأخلاقه وإيمانه وطاعته وخشوعه وتوقيره وحبه لله ليس كلام الله ؟!!!!لو كان القران كلام محمد صلي الله عليه وسلم لدون فيه ما ذكره هذا الكتاب الذي يدعون قدسيته سوء أخلاق موسي عليه السلام خاصة انه من بني إسرائيل وهو عليه الصلاة والسلام من بني إسماعيل عليه السلام ودون كذلك انه لسوء اخلاق هذا النبي وجميع أنبياء بني إسرائيل أرسله الله ليصلح ما أفسده هؤلاء الأنبياء وكذلك لفشلهم في تبليغ راسلته ولكن لأنه كلام الحق جل جلاله تضمن ما هو حق وبراء كل مظلوم {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِندَ اللَّهِ وَجِيهًا} (69) سورة الأحزابمن هذا الرد
انتقام الرب من موسي !!!!
خرافة × خرافة ×خرافة
النص من سفر الخروج4: 24
و حدث في الطريق في المنزل ان الرب التقاه و طلب ان يقتله 4: 25 فأخذت صفورة صوانة و قطعت غرلة ابنها و مست رجليه فقالت انك عريس دم لي 4: 26 فانفك عنه حينئذ قالت عريس دم من اجل الختان
السيناريو
بعد رفض موسي العمل كرسول عند الرب وموافقته أخيرا بعد مداولات بينه وبين الرب كما بينا في الجزء الثالث حمي غضب الرب علي موسي رغم موافقة موسي في أخر الأمر بقبول العمل كرسول فتظاهر الرب أمام موسي بالرضي والقبول وأعطي له العصا التي تمكنه من إنجاز المهمة ولكن كان بداخله غضب شديد وتصميم علي الانتقام منه وقال في نفسه ( لابد ان اقتل موسي فكيف يتمنع في قبول تكليفي له بالرسالة ) ولكن كيف ينتقم الرب من موسي وفي أي مكان وبأي وسيلة هذا ما كان يشغل تفكير الرب واخذ يفكر ويفكر فقال لنفسه ( أخذه علي غفلة وهو عائد الي بيته فانقض عليه واقتله وهو دائما لا يكون معه الا زوجته وابنه وهم لا حول لهم ولا قوة فليس هناك خوف منهم )وفعلاً دبر وخطط الرب واعد كل شيء فلبدله في الذرة وعندما غفل موسي انقض عليه ليقتله فقامت زوجة موسي بالصراخ ( يا ناس يهو ألحقونا الرب حيقتل زوجي أبو عيالي )لكن المكان كان مهجور ولا يوجد من يلبي صراخها وينقذ زوجها لكن ماذا تفعل كيف تخلص زوجها من أيدي الرب ؟فهدها عقلها الي فكرة مستغلة عملها كطبية جراحة وحمدت ربها ان حقيبة العمل معها فنزعت الملابس السفلية لابنها بعد ان قامت بتخديره وقطعت غرلة ابنها و مست رجليه بها( غير واضح الهاء في كلمة رجليه عائدة علي الرب أم علي موسي لكن من سياق النص تدل علي أنها مست رجل الرب خصوصا أنها قالت أنت عريس دم لي فلا أظن ان تقصد زوجها فهو بدون لمس رجله عريسها وبعد ان قامت بذلك انفك عنه الرب وقالت له أنت عريس دم من اجل الختان وهكذا أنقذت صفورة صوانة زوجها من أيدي الرب
انتهي الفيلم
التعليق
هذه القصة يرفضها العقل والمنطق والواقع بل مجرد التفكير في مدي مصداقية هذه القصة غير منطقي لماذا يريد الرب قتل موسي ؟ !!!!!! وهل الرب يحتاج الي النزول الي الأرض ليقتل احد من البشر ؟ !!!!!! هل الرب بهذه العقلية ؟ خالق هذا الكون الكبير العظيم بهذه العقلية الصغيرة البدائية مستحيل مستحيل أليس الله قادر ان يميت من يريد من البشر بكلمة كن وهذا ما يتفق مع الواقع الذي نعيشه يومياً فهناك من يقتل ويموت بدون الحاجة الي نزول الرب فلو سلمنا ان الرب لا يملك ان يقتل احد من البشر الا إذا نزل الأرض لأصبح موت أو قتل البشر من الناحية العملية صعب بل مستحيل فكيف لله ان كان بهذه القدرة المحدود ـ وفقاٍ للقصة ـ ان يتمكن من قتل أو موت هذا الكم من البشر الذي يموت أو يقتل كل ثانية وفي وقت واحد{هُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ فَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ} (68) سورة غافر الم يكن في أمكان الرب ان يرسل من يشاء لقتل موسي ان أراد ذلك ؟لقد رفض موسي التكليف وجادل مع الرب علي حد قولهم فغضب الرب لكن في النهاية وافق موسي وأعطي له الرب العصا التي سوف يتم بها المهمة وبهذا ينتفي رغبة الرب في الانتقام من موسي وبهذه الطريقة الجبانة ما علاقة ختان ابن موسي بتخليص موسي من أيدي الرب سواء أنها مست رجل الرب أو موسي ؟ هل الرب لا يتحمل مشاهدة الدم وخاصة دم الختان فنفك عن موسي وهرب ؟ أم هو نوع من السحر قامت به زوجة موسي ضد الرب لتخليص زوجها ؟نرجو الا فاده في هذا الموضوع ما علاقة الختان ومس الرجل حتى تعم المنفعة علي الناس جميعا فإذا هم الرب بقتل احد من البشر استخدمنا هذه الطريقة الصفورتية،فعلي من يعرف الإجابة من السادة النصارى يتصل بنا وله جزيل الشكر نأتي الي عملية الختان نفسها : هل صفورة صوانة زوجة موسي مؤهلة لقطع غرلة ابنها ؟!!!وهل كان لديها الأداة التي تمكنها من ختان ابنها في هذا الظرف وفي هذا المكان ؟!!!! ونفترض جدلا أنها مؤهلة لذلك وانه صادف وجود أداة معها لإنجاز عملية الختان هل الرب كان سوف ينتظرها لحين القيام بهذه العملية ؟ما أكثر الأطباء النصارى الم يسال احدهما نفسه مدي إمكانية حدوث هذه القصة من الناحية الطبية علي الأقل وبدون ضرر لابنها ؟من يعتقد بصدق هذه القصة فليس له وجود بيننا بل لابد ان يكون موجود بين نزلاء مستشفي المجانين ضمن الحالات التي لا أمل في شفاءها أظن من وضع هذه القصة بالكتاب المقدس كان يقصد بها اختبار عقول البشر ، أو كان يقصد بها التسلية ، أو ان كاتب هذه القصة كان مخمور أنا مستعيب نفسي وأنا بعلق عليها الا يستعيب النصارى من وجود هذه القصة بكتابهم الذي يقولون بقدسيته ؟ امسك ابنك وقص عليه هذه القصة وسوف ينظر لك باستغراب وبدون تفكير سوف يقول لك هذا جنون وان فلام الكرتون بها مصداقية عن هذه القصة الخرافية لو تحدثت مع احد النصارى بخصوص هذه القصة الخرافية يقول لك لماذا تفسر ها تفسيراً حرفياً بل هناك تفسير خلاف ما توصلت أنت أليه لا أنت ولا أنا نملك التفسير فهذا كلام الله فليس أي احد يفسر ، فهناك من هو مختص بذلك بالله عليكم هل هذه القصة لها تفسير أخر خلاف الذي فهمه كل منكم ؟هكذا تدلس عليهم الكنيسة وتزيف لهم الحقيقة لتجعلهم دائماً في الضلال المبين وبالتالي تحت السيطرة الكاملة لها
رد القران علي كذبهم
{فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ} (10) سورة البقرة{انظُرْ كَيْفَ كَذَبُواْ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَضَلَّ
عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ} (24) سورة الأنعام
موسي يعاتب الرب !!!!!!
النص
سفر الخروج 5: 22 فرجع موسى إلى الرب و قال يا سيد لماذا اسات إلى هذا الشعب لماذا ارسلتني 5: 23 فانه منذ دخلت الى فرعون لاتكلم باسمك اساء الى هذا الشعب و انت لم تخلص شعبك
السيناريو
بعد ان ذهب موسي إلي فرعون وحدثه بأوامر الرب اشتدد فرعون قسوة علي شعب بني اسرائيل ورفض ان يتركهم يذهبوا ليعبدا ربهم و أمر القائمين علي تسخيرهم ورؤساءهم بالتضييق عليهم فذهبوا إلي موسي يشكون إليه ويتهمونه بأنه سبب ذلكفرجع موسي إلي الرب معاتباً له بشدة (لماذا تسيء إلي هذا الشعب ، يا سيد لماذا ارسلتني ووضعتني في هذا الموقف المحرج لقد ارسلتني إلي فرعون أتحدث معه باسمك ومن وقتها اخذ يعذب الشعب اما انت لا تقدر ان تخلصهم وتحميهم من بطش فرعون ، لماذا ارسلتني إليهم لقد خذلتني انا عارف من الأول ان هذا سوف يحدث لذا قولت لك أَنْ ترسل من تشاء غيري التعليق
مستحيل ان يتحدث موسي عليه السلام مع ربه بهذه الطريقة الغير مهذبة ويعاتبه ويتهمه بالتقصيرأي اله هذا ؟!!!وأي رسول هذا؟!وما هو السبب الذي يجعل رب خالق عظيم يتقبل هذا العتاب والاستنكار شديد اللهجة من عبد من عبيده لم يكن شيءً مذكور ؟
القول الحق في موسي عليه السلام
{وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولًا نَّبِيًّا} (51) سورة مريم {نَتْلُوا عَلَيْكَ مِن نَّبَإِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} (3) سورة القصص{سَلَامٌ عَلَى مُوسَى وَهَارُونَ } (120) سورة الصافات{وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَد تَّعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} (5) سورة الصف موسي يعقل الرب ويراجعه ويعلمه الصواب !!!!!
النص
من سفر الخروج 32: 7 فقال الرب لموسى اذهب انزل لأنه قد فسد شعبك الذي أصعدته من ارض مصر 32: 8 زاغوا سريعا عن الطريق الذي أوصيتهم به صنعوا لهم عجلا مسبوكا و سجدوا له و ذبحوا له و قالوا هذه الهتك يا إسرائيل التي أصعدتك من ارض مصر 32: 9 و قال الرب لموسى رايت هذا الشعب و اذا هو شعب صلب الرقبة32: 10 فالآن اتركني ليحمى غضبي عليهم و أفنيهم فأصيرك شعبا عظيما 32: 11 فتضرع موسى أمام الرب الهه و قال لماذا يا رب يحمى غضبك على شعبك الذي أخرجته من ارض مصر بقوة عظيمة و يد شديدة 32: 12 لماذا يتكلم المصريون قائلين أخرجهم بخبث ليقتلهم في الجبال و يفنيهم عن وجه الأرض ارجع عن حمو غضبك و اندم على الشر بشعبك 32: 13 اذكر إبراهيم و اسحق و إسرائيل عبيدك الذين حلفت لهم بنفسك و قلت لهم أكثر نسلكم كنجوم السماء و أعطي نسلكم كل هذه الأرض الذي تكلمت عنها فيملكونها إلى الأبد 32: 14 فندم الرب على الشر الذي قال انه يفعله بشعبه 32: 15 فانصرف موسى و نزل من الجبل و لوحا الشهادة في يده لوحان مكتوبان على جانبيهما من هنا و من هنا كانا مكتوبين 32: 31 فرجع موسى الي الرب و قال اه قد اخطأ هذا الشعب خطية عظيمة و صنعوا لأنفسهم الهة من ذهب 32: 32 و الان ان غفرت خطيتهم و الا فامحني من كتابك الذي كتبت 32: 33 فقال الرب لموسى من اخطا الي امحوه من كتابي 32: 34 و الان اذهب اهد الشعب الى حيث كلمتك هوذا ملاكي يسير امامك و لكن في يوم افتقادي افتقد فيهم خطيتهم 32: 35 فضرب الرب الشعب لأنهم صنعوا العجل الذي صنعه هرون
السيناريو
لقد طلب الرب من موسي ان يصعد إلي جبل سيناء ليعطي له لوحي الشهادة فصعد إليه و لما رأى الشعب ان موسى أبطا في النزول من الجبل اجتمع الشعب على هرون و قالوا له قم اصنع لنا الهة تسير امامنا لان هذا موسى الرجل الذي اصعدنا من ارض مصر لا نعلم ماذا أصابهفحدث هذا الحوار بين الرب وموسي الرب : اذهب انزل لأنه قد فسد شعب بني إسرائيل وزاغوا سريعا عن الطريق الذي أوصيتهم لقد صنعوا لأنفسهم عجلا مسبوكا و سجدوا له و ذبحوا له و قالوا هذه الهتك يا إسرائيل التي أصعدتك من ارض مصر الرب : الم اقل لك يا موسي ان هذا الشعب سيء قاسي قلبه شرير الرب : اذهب و اتركني ألان فانا في غاية الغضب بركان بدخلي كيف افعل خير لهذا الشعب ويقابله بالشر أنا سوف أفنيهم كلهم واجعل منك شعبا عظيماًموسي: { في تضرع } و قال لماذا يا رب يحمى غضبك على شعبك الذي أخرجته من ارض مصر بقوة عظيمة و يد شديدة هون عليك هذا شيء بسيط لا يستحق هل هذا الغضب اللي أنت فيه ، أنت عاوز المصريون يقولوا إيه علينا يقولون هذا الإله خبيث تخابث علي بني إسرائيل وأحتال عليهم بإيهامهم بأنه سوف ينقذهم من بطش وقسوة فرعون ليأخذهم إلي الجبل ويفنيهم الرب : أنت شايف كده ؟موسي : طبعاً أنت عارف أني تهمني مصلحتك الرب : وبعدين ماذا افعل مع هذا الشعب ان قرفت من ومن تصرفاته موسي : لا بعدين ولا حاجه انسي يا سيد من الأفضل لك ان تتراجع وتندم عن هذا الشر الذي أنت تنوي فعله بهذا الشعب ، اعقل كده فلا يحمو غضبك وتشمت فينا المصريون الرب : أنا في اشد الندم الهم سامحني سامحني يارب كيف كنت حأفعل هذا بشعبي حبيبي المسكين أين كان عقلي وقتها لولا موسي عقلني وراجعني وأعلمني بما يمكن أي يقوله المصرين لكنت ارتكبت خطيئة عظيمة لا تغفر أبداً في حق هذا الشعب حقاً هذا شر مني الهم سامحني يارب ونزل موسي الي قومه وعاتب أخوه هارون والشعب وأمرهم ان يقتلوا أنفسهم ففعلوها ورجع موسي بعد ذلك الي الرب ليساومه علي مغفرة خطيئة هذا الشعب موسي : يارب أنا عارف ان هذا الشعب قد اخطأ خطية عظيمة و صنعوا لأنفسهم الهة من ذهب الرب : فعلاً خطية عظيمة لا تغفر موسي: لا بل ستغفرها لهم والا فامحني من كتابك الذي كتبت الرب : بل من اخطا هو الذي امحوه من كتابي فضرب الرب الشعب
التعليق
يا الله كيف لله ان يندم ؟ ويندم عن ماذا ؟ ولمن ؟ فالندم يكون نتيجة القيام بتصرف او عدم القيام به نتج عنه خطا أو ضرر أو ظلم له أو للغير نتيجة لعدم العلم أو البصيرة و التسرع و الجهل بالأمور أو سوء تقدير ويكون كذلك الندم لسوء التفكير والتسرع وعدم القدرة علي موازنة الأمور وتقديرها وتقدير عواقبها مستحيل ان يخطئ الخالق العظيم أو يظلم أو يجهل تقدير الأمور فالله ليس بشر حتى يندم فهو العادل القدير العالم فحاشى له ان يكون ظالم أو مخطئ أو جاهل ؟!!! وكيف يكون موسي اعلم من الله أليس الله علام الغيوب ويعلم ما تخفي الصدور وبالتالي ليس في حاجه ان يخبره موسي ما يمكن ان يقوله المصريين عنه إذا محي هذا الشعب ؟وهل الله يخشى كلام الناس ؟ الرب الخالق العظيم يفعل ما يريد ولا يخشى احد فقوله حق وفعله حق وكيف لموسي العبد الذي لم يكن شيءً مذكورا ان يتحدث مع الخالق العظيم الجبار مع شديد العقاب بهذه الطريقة ويرجعه و يصف افعله بالشريرة أي عاقل ممكن ان يتصور ان يساوم مخلوق الخالق وكيف هذا ؟هل من المتصور من الناحية العقلية والمنطقية والواقعية ان يقوم موسي العبد البسيط الذي لا حول له ولا قوة والذي لا يملك ان يحمي نفسه من اقل مخلوقات الله الا بأذن الله ان يساوم الله الخالق القاهر الجبار الغني مالك الملك 0000000000 علي مغفرة خطيئة بني إسرائيل ؟ القران
الحمد لله الذي جعل لنا القران محفوظفالحقيقة تجدها في القران والمنطق تجده في القران وما يتفق مع عقلك تجده في القران والذي يطمئن به قلبك تجده في القران لا ريب فيه شفاء ورحمة لذ نجد في هذا الكتاب العظيم ما اختلف فيه بني إسرائيل {إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلاَّ اللّهُ وَإِنَّ اللّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} (62) سورة آل عمران{إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} (2) سورة يوسف{الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} (28) سورة الرعد{وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَن يُفْتَرَى مِن دُونِ اللّهِ وَلَكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لاَ رَيْبَ فِيهِ مِن رَّبِّ الْعَالَمِينَ} (37) سورة يونس{وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا} (82) سورة الإسراء{إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ} (76) سورة النملفحقيقة قصة العجل وحقيقة الحديث الذي دار بين رب العزة وموسي تجدها هنا في الكتاب الذي الا ينطق عن الهوى {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى} (3) سورة النجم{.......ثُمَّ اتَّخَذُواْ الْعِجْلَ مِن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ فَعَفَوْنَا عَن ذَلِكَ وَآتَيْنَا مُوسَى سُلْطَانًا مُّبِينًا } سورة النساء{153}{وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِيَ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الألْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ الأعْدَاء وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ * قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَذِلَّةٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيَا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُفْتَرِينَ * وَالَّذِينَ عَمِلُواْ السَّيِّئَاتِ ثُمَّ تَابُواْ مِن بَعْدِهَا وَآمَنُواْ إِنَّ رَبَّكَ مِن بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ * وَلَمَّا سَكَتَ عَن مُّوسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ * وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً لِّمِيقَاتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُم مِّن قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاء مِنَّا إِنْ هِيَ إِلاَّ فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاء وَتَهْدِي مَن تَشَاء أَنتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ }سورة الأعراف من150 الي 155
اشترك معنا

0 Comments:

Post a Comment

<< Home